كيف أصنع من ابني قائدًا يتحمل المسئولية؟
ارسل بواسطة مدير المحتوى فی Thu, 2015-08-20 19:27الخطوة الأولى لتعليم قيمة المسؤولية، "فمعرفة الهدف من قيمة المسؤولية والتركيز عليه لمدة لا تقل عن 21 يومًا، عن طريق ملصق أو نشيد تذكيري"، وهذا مهم جدًا
الخطوة الأولى لتعليم قيمة المسؤولية، "فمعرفة الهدف من قيمة المسؤولية والتركيز عليه لمدة لا تقل عن 21 يومًا، عن طريق ملصق أو نشيد تذكيري"، وهذا مهم جدًا
أخطر على نفسية الطفل من الخوف أن تبث فيه الإحساس بالذنب عن طريق تحقيره أو حمله على الخجل من نفسه...فالفكرة التي تغرسها في الطفل أن به نقصا لن يفلح في علاجه مهما يحاول ..وأنه لهذا يستحق العقاب, هو أسوأ ما يمكن أن يغرس في نفس الطفل, وأن يحيق الضر بكيانه العاطفي.
ذا كنت لاتفكر طول الوقت إلا في الفشل,إذا كنت تتخيله باستمرار وبكل جزيئاته كأنه واقع,فإنك بهذا تغذي ذاكرتك بتجارب فاشلة,وبالرغم من كونها خيالية,فإنها يمكن أن تؤثر سلبياً على تصرفاتك في المستقبل.
انت التكنولوجيا قد أثرت على تطور حياة الشعوب؛ فإنّ العديد من اللحظات الّتي تَغير عندها التاريخ ترجع ـ أساسًا ـ إلى أفكار إبداعية جديدة. فالحياة الإدارية والاقتصادية التي نعيشها الآن ليست سوى لحظات من الإبداع الإنساني سبقت أي تطور تكنولوجي متقدم.
لم يعد دور التربية يقتصر على نقل التراث الحضاري من جيل إلى آخر، أو على تعليم أنماط التفكير فحسب، بل تعداه إلى مجال تنمية أنماطه المختلفة، فأصبح الاهتمام منصباً على تعليم التفكير لا التعليم عن التفكير. ولعل الاهتمام بتنمية التفكير يعود إلى التراجع المستمر في مستوى مخرجات التعليم العام والعالي، وفي تدني مهارات الخريجين من الجامعات المختلفة بمستوى لا يتناسب واحتياجات سوق العمل، ولا يلبي متطلبات خطط التنمية الحديثة.
والواقع أن قوة الدماغ التي نبنيها على امتداد حياتنا تصل إلى أقصى حدودها مع بلوغنا سن 39 أو 40 سنة.ثم يبدأ بعد ذلك بعض الوظائف الذهنية، بما في ذلك الذاكرة قصيرة الأمد، في التراجع بشكل بطيء، ولكن متواصل.
يمثل الابتكار والإبداع أحد الضرورات الأساسية في إدارة الأعمال والمؤسسات , إذ أن الزمان في تصاعد والحاجات والطموحات هي الأخرى في نمو واتساع، فلا يعد كافياً أو حتى مرضياً أداء الأعمال في المؤسسات – على اختلاف أنماطها وأنواعها – بالطرق الروتينية التقليدية لأن الاستمرار بها يؤدي إما إلى الوقوف وهو بالتالي تراجع عن الركب المتسارع في المضي إلى الأمام أو الفشل.
الكاتب: م. أمجد قاسم
يعتبر مفهوم الذكاء الانفعالي أو الوجداني مفهوما حديثا على التراث السيكولوجي , وما زال يكتنفه بعض الغموض , حيث انه في منطقة تفاعل بين النظام المعرفي والنظام الانفعالي .
والتعريفات التي تعرف الذكاء الانفعالي انقسمت إلى قسمين :
الأول:
القابلية للنمو والزيادة التي مُيز بها بنو آدم عن سائر الخلق؛ تمثلت في نعمة العقل، أول وأجل النعم، به يهتدي العبد إلى ربه، وبه أيضا تُعرف الآيات والسنن التي أودعها الخالق كونه. وبفطرة العقل يستدل المخلوق على عظمة مبدعه، فيقبل على عبادة ربه برغبة تدفعه إلى عمارة الأرض، ورهبة تحثه على توجيه سلوكه نحو إرضاء مولاه ( التعلم الفطري ) وفي هذا النوع من التعلم تنمو قدرات الفرد الطبيعية بتوازن ليتمكن من استغلال ما أودع الله فيه من قدرات ويستثمرها بما يعود عليه بالنفع أولا وعلى مجتمعه ثانيا
فرصة الوصول إلى الكورسات التي توفرها الكليات المشاركة عبر شبكة الإنترنت؛لذي تعتبر فيه الكثير من الكليات أن نظام التعاون هو الطريق نحو التحول السريع إلى التعليم عن بعد
يقول الصينيون "ما أشبه التعليم بالمجداف إن لم تتقدم به للأمام عاد بك للوراء" والناظر إلى وزارتنا الموقرة يجدها في سباق حثيث مع الزمن فقد خطت خطوات مباركة للأمام ومنها محاولة تمكين المدرسة للقيام بأدوارها الإشرافية المنوطة بها كاملة ؛ لتشكل وحدة تطوير متكاملة وتتحول إلى مجتمعات مهنية ذاتية .
وهذا يفعل بشكل جيد عملية الاتصال الرأسي مع مكاتب التربية والتعليم وأقسام الإدارة المعنية من جهة ، والتواصل الأفقي مع الأقران من جهة أخرى .
(1)
عندما أتأمل واقع مادة الإنشاء في مراحل التعليم المصري قبل التعليم الجامعي يحضرني ما تقوله العامة: "ربطوا إيده ورجله، ورموه في البحر، وقالوا له: عوم".
السنوات الأولى من عُمر الطفل هي أهمُّ وأخطر الفترات التي ينبغي للأمِّ فيها أن تحرص كلَّ الحرصِ على أن تربِّي تربيةً سليمة، مبتعدةً عن الأساليب التي قد تؤذي الطفلَ إيذاءً شديدًا، وهذا الإيذاءُ قد يكون معنويًّا فقط، يلمسُ شخصيةَ الطفل، وتكوينَه النفسيَّ والعقليَّ، وقد يكونُ حسيًّا، حيثُ يتأثرُ نموُّ الطفل البدني، وقد يجتمع الاثنان معًا.
موضوع المقالة : الكليات التكنولوجية - دراسة شاملة ( 2 ) |
الباحث أو الناشر : د. عبد الفتاح أحمد جلال أستاذ أصول التربية جامعة القاهرة د. رويده صبحى محمد سليم معهد الدراسات والبحوث التربوية جامعة القاهرة |
موضوع المقالة : مـدارس الــورش في كوبا
الكاتب أو الناشر: مجلة المعرفة
مـدارس الــورش في كوبا
أساليب الإشراف التربوي هي النشاطات الإشرافية الفردية والجماعية ، العلمية والعملية التي تستخدم من أجل تقويم المحتوى والأداء ، وتحقيق النمو العلمي والمهني ، وتحسين التعليم والتعلم ، وتحقيق الأهداف المرجوة .
تعزيز القيم الإسلامية من خلال المثل الأعلى .
ملخص تقریر عن التعلم المبکر: الاردن