كارثة ميانمار کانت اختبار جديد للدول الإسلامية والامة الإسلامية
ارسل بواسطة مدير المحتوى فی Wed, 2017-10-04 10:03الشعب المسلم في ميانمار والعرق الروهينغية، کلهم مسلمین ، و يقدر عدد سكانها بأكثر من ثمانية ملايين نسمة، یواجهون التعسف العنصرية، ولا يمكنهم الذهاب الی المدرسة والجامعة أو التوظیف في دوائر الدولة بالاسماء الإسلامية ولا يمكنهم حتى الزواج دون الحصول على ترخيص، وعليهم دفع الضرائب والأعباء الثقيلة للحصول على ترخيص وبالإضافة إلى ذلك، یواجهون الابادة الجماعیة مع الضوء الأخضرمن الحکومة المرکزیة والقوى العظمى ومن قبل البوذيين المتطرفین .