أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي صرح الدکتور محمدیان لوکالة الانباء إیکنا :
الشروط المسبقة المستقبلية لتعليم الطلاب؛ دور جميع المكونات / الكتب المدرسية ليست كافية ؛لان في تقدم مسیرة التربیة عدة جهات تؤدی الی النتائج المطلوبة والمدرسة و الکتب في حد ذاتها لیست کافیة . إعتبر الدکتور محمدیان، رؤیة المنهاج الدراسية الوطنية 2025 الغایة و المراد من هذه البرامج وصول الطالب الی الحياة الطیبة التي یستحقها کل فرد إيراني .
وينبغي أن تكون الكتاب المدرسي، بالإضافة إلى الأهداف التعليمية للنظام التعليمي الإسلامي، قادرا على تلبية احتياجات البلد المستقبلية في المجالات الاجتماعية والسياسية والثقافية والاقتصادية والتكنولوجية .
في هذه المرحلة، يتم دمج البرامج معا لتصبح مجموعة من الأهداف التعليمية والتربویة معا لتلبية الاحتياجات الطالب نشیر الی بعض منها:
1- عقول واثقة وقلب مطمئن من خلال ضخ الإيمان في العلم .( لا تعتمد وثيقة المنهاج الدراسية الوطنية على المعرفة فحسب، بل یجب تعزيز التفكير والإبداع و السعي إليه كهدف بالاتکال علی الایمان بالله و الذات) .
2- يرتبط التعليم العلمي بالمحتوى التعليمي و التربوي .( على سبيل المثال، في كتاب العلوم بعد المناقشة الأكاديمية حول" المياه" نسأل الطالب ما هو التقليد الإيراني بعد تناول المياه؟ نسأل هذا السؤال من الطالب، لكننا لا نحثه على حفظ المعلومة بل التفکیر فیها و تعلمها أو، في المادة اللغة الفارسية بعد أن يتم تدريس كلمة "الطعام" نسأله عن العادات الإسلامية (الایرانیة ) عند تناول الطعام .
3- العناصر الأكثر نفوذا المعلم والكتب المدرسية . (نظام الإداري والاستراتیجي و الموارد البشریة والمعلم والفضاء والمعدات (التنمية والبحوث) والتقييم والموارد المالية هي عناصر أخرى تحتاج إلى دمجها في بعضها البعض بحيث تكون نتائج التعليم مرغوبة و مطلوبة ) .
اکتب تعليق جديد