الأخبار

و أهدوا إکلیل من زهور و قرؤوا الفاتحة وأدوا الاحترام للمقام الشامخ لقائد الثورة الاسلامیة الامام الخمیني (رحمة الله علیه )

من أهم المؤسسات البناءوالمصیریة لتطور البلاد التربیة و التعلیم لانها تضمن أکبر عددا من المثقفین و المتعلمین في البلاد 

من أهم الاماکن لتربیة أبنائنا وفق أسلوب الحیاة  لثقافة الاسلامیة الایرانیة هي المدراس الآمنة وهذا لا یتحقق الا بأنفاق مما نحب : «لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ»  .

نال البروفيسور الإيراني الشهير والاخصائي في جراحة المخ والأعصاب “مجيد سميعي” خاتم “لايبنيتس رينغ” جراء تدريبه أطباء من القارة الافريقية.

المجموعة الرباعیة "کیف نتعامل مع الـ..." بقلم سالي هیویت وترجمة مصطفی رحماندوست یعلم الاطفال المهارات الحیاتیة اللازمة للتصرف حیال ما یحدث من امور في محیط الاسرة والمدرسة.

من الجدیر بالذکرأن نتقدم بالشر من دور القرآن الکریم و الشؤون الدولیة علی بذل کل هذا الجهد لهذا الغرض ؛یجب الترکیز علی الطالب الذین یواجهون مشاکل في تعلم هذه المادة المبارکة الدراسیة

لم یعد مقبولا أن یکون عدد الکتب التي قد تم تکریمها تکون 313 کتاب ؛ مع أن یبدء الطالب منذ المرحلة الابتدائیة بتلاوة القرآن الکریم و یتعرف علی المفاهیم القرآنیة منذ المرحلة المتوسطة و یستمر تعلم المعارف القرآنیة في المرحلة الثانویة لکن باعتقادي العمل في هذا المجال قلیل و یجب تکثیف الجهود في هذا المجال

بمناسبة العيد السعيد لبعثة النبي الخاتم محمد المصطفى (ص) أكد قائد الثورة الاسلامية المعظم سماحة آية الله السيد علي الخامنئي خلال إستقبال صباح اليوم الثلاثاء (2017/4/25) لكبار مسؤولي الدولة وسفراء الدول الاسلامية في طهران وحشداٌ من آبناط الشعب، إعتبر سماحته البعثة النبوية بأنها برنامج نوراني خالد ومنطلق للتحول لجميع المجتمعات البشرية، مؤكدا ضرورة الصمود المستلهم من تعاليم الاسلام في وجه الاعداء والمتغطرسين بالعالم

 التعاون مع أیران خاصة في مجال تبادل الخبرات المعلوماتي والتعلیمي ؛ وقد أضافت: قد توصلنا الی  اتفاق لتشكيل لجنة مشتركة بين ايران وايطاليا للتدريب، التخطیط للمناهج الدراسیة وإعداد المعلمین وسنواصل هذا التعاون في المجال التعلیمي .