أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي صرح وزير التربية والتعليم في الاجتماع لتقييم الكفاءة المهنية للمدراء :
في حفل إزاحة الستار عن برنامج منتظم لتقييم مزايا مديري المدارس المهنية في مخيم الشهيد باهنر بمشاركة عددا کبیرا من المسؤولین صرح وزیر التربیة : إن أحد أهم أجزاء اللغز المتطور في تعليم اليوم هو على موقعنا ، ونحن نشهد الكشف عن خطة تعد واحدة من أهم وأكثر الوسائل فعالية لتحويل نظام التعليمي ،وإلى أن تصل المدرسة إلى مستوى مقبول من الجودة ، فإن توقع التحول في القطاعات الأخرى يفشل .
منذ الستينيات ، ربما كان أحد أسباب فشل معظم خطط تحويل التعليم هو عدم الاهتمام بالمدرسة كركيزة لنظام التعليم ، وطالما لم يتحقق هذا الشعار ، فإن الجهود المبذولة للتحول غير مجدية.إذا كانت المدرسة الأكثر أهمية ، وأفضل المعدات ، وحتى أفضل القوى العاملة في المدرسة ، لكن مدير المدرسة لا يملك المؤهلات اللازمة ، فسوف نفشل في إحداث التغيير.
لا تقوم المدارس في أي جزء من العالم بتنفيذ أوامر تنفيذية فائقة مثل إيران ، ولا ترسلها الدوائر العليا إلى متاهة الکتابات الرسمیة و الرسائل الادارة المعرقلة ، ومع تغير العالم بسرعة ، لا تستجيب مثل هذه المدارس لاحتياجات المجتمع وتسبب انعدام الأمن لدى الطلاب و المعلم . فهم يصبحون منفذین للاوامرالمعرقلة و بذلک الإبداع قد أخذ منهم ، وهم يقومون فقط بتنفيذ التعليمات ، وأصبحت المدرسة بيئة تآلفية .
يجب استبعاد المدارس من بؤرة التظليل ، والقدرة على الحركة والدينامية للمدارس.تم بذل جهود جيدة في مركز الموارد البشرية وتكنولوجيا المعلومات (ICT) بالتعاون مع مرکز الجهاد الجامعي ، وأدت الخبرة الجيدة لجهاد الجامعة إلى الإطلاق الناجح لنظام تقييم الكفاءات المهنية لمديري المدارس.أنا أعتبر نفسي خادما للمعلمین المدارس وأحاول تقوية الحافز للخدمة في المدرسة ، وأعطي تلاميذ المدارس الكثير من الدافع وبث النشاط في مسیرة التعلیمیة .
اکتب تعليق جديد