وتهدف هذه الخطوة الی التأکيد علی ان القضية الحسينية لاتقتصر علی طائفة او مکون معين بل هي قضية انسانية، تحمل رسالة الاسلام المعتدل وليس الاسلام الذي تدعيه عصابات داعش الارهابية.
وشارک في الصلاة الموحدة عشرات الالاف من الزوار من مختلف البلدان والقوميات والمذاهب، حيث تراصوا الصفوف في مشهد ايماني يحمل مداليل ورسائل الوحدة الاسلامية ونبذ الخطاب الطائفي المقيت.
وتخللت الصلاة ادعية وابتهالات الی العلي القدير بان ينصر العراق وشعبه وباقي الشعوب الاسلامية علی الارهاب التکفيري ويفضح اهدافه المريبة.
اکتب تعليق جديد