خلال زيارة آية الله سيد إبراهيم رئيسي لوزارة التربية والتعليم ، والتي تمت استمراراً لعملية "الإشراف على المقرات على الأجهزة التنفيذية" ، أوضح وزير التربية خطط الحكومة لمدة عام وإنجازاتها في مجال التعليم.
وبحسب تقرير العلاقات العامة والشؤون الدولية الصادر عن منظمة البحث التربوي والتخطيط ، نقلاً عن مركز المعلومات والعلاقات العامة بوزارة التربية والتعليم: وقال وزير التربية والتعليم يوسف نوري: "مما لا شك فيه أن هذا الإجراء الجدير والضروري من قبل الحكومة لفحص المؤسسات الحكومية ذات الأولوية على المؤسسات الثقافية يظهر اهتمام الرئيس بالقضايا الثقافية مع منهج التحسين والإصلاح والإشراف".
وقال عضو بمجلس الوزراء الإيراني: إن الاجتماع الأول للمجلس الأعلى للتعليم في الحكومة عقد بحضوركم ، وخصصتم ثلاثة اجتماعات للتعليم في سبتمبر واثنين في أكتوبر من هذا العام.
وقال: "في اجتماع اليونسكو الذي عقد في الأمم المتحدة ، رفضتم الوثائق المستوردة وأكدتم وعززتم التحول الأساسي للتعليم".
وفي إشارة إلى الأنشطة التي تم تنفيذها في الحكومة الثالثة عشرة في التعليم والتعليم ، قال نوري: تنفيذ الترتيب ، والتأمين التكميلي للمعلمين ، والتغذية المجانية للطلاب الذين انقطعوا لمدة اثني عشر عامًا ، وتمويل الرحلات الإقليمية ، وهي حوالي ضعف مقدار أموال التعليم المخصصة للمحافظات في هذه الرحلات.
وفي إشارة إلى زيادة جودة الأنشطة التعليمية ، قال وزير التربية والتعليم: خلال فترة كورونا ، تم إغلاق المدارس ، مما تسبب في إلحاق الضرر بنظام التعليم ، وما زالت آثاره على التعليم. خلال هذه الفترة ، تم إغلاق المعسكرات ، ولم نحقق أكثر من 9 ميداليات في الأولمبياد الطلابي العالمي ، ولكن في الحكومة الثالثة عشر ، تم الفوز بـ 20 ميدالية خلال العام الماضي ، وتم استئناف المسابقات الثقافية والرياضية بعد 12 عامًا ، ووثيقة التحول الجوهري هي أكثر على شكل مقر أ تم إنشاؤه ولم يتم تنفيذه في المدارس.
وقال وزير التربية والتعليم: اعتمادات التعليم 195 ألف مليار تومان ، وإذا قسمناها على 13 مليون طالب في المدارس الرسمية ، فإن التكلفة التي تدفعها الحكومة لكل طالب ستصل إلى 13 مليون تومان. متوسط راتب الزملاء الثقافيين هو سبعة ملايين وسبعمائة وثمانية وعشرون ألف تومان بناءً على آخر إيصال من الخزانة ، والذي سيزداد بشكل جيد إذا تم تنفيذ الترتيب.
وتابع: الأضرار الاجتماعية التي اشتدت خلال فترة كورونا ومع النمو الذي حدث خلال فترة كورونا ، بالنسبة للطلاب الذين عانوا من الأذى الاجتماعي والمسجلين في نظام الرموز ، يجب اتخاذ إجراء بالتنسيق مع الجميع المؤسسات وتمويلها.
وقال في النهاية: إن التعليم من أجل التحول قد بدأ وفي بعض الحالات حقق نجاحًا ، في المؤسسات الكبيرة ، خاصة المؤسسات التعليمية والثقافية ، وعادة ما يكون هناك العديد من التعقيدات ، لكننا اتخذنا الخطوات تماشياً مع وثيقة التحول الخاصة بـ حكومة الشعب بسرعة ونأمل أن نتمكن من تحقيق أهدافنا بمساعدة الرئيس ودعمه.
اکتب تعليق جديد