النهج الذي نظر فيه مهرجان رشد السينمائي الثاني والخمسون
انعقد مجلس السياسات لمهرجان رشد السينمائي الدولي الثاني والخمسين مع تقديم الأعضاء والتأكيد على الجوانب التحويلية لنظام التعليم مع التركيز على مدرسة الهوية كنهج لهذا المهرجان.
وبحسب العلاقات العامة والشؤون الدولية التابعة لمنظمة البحث التربوي والتخطيط ، عُقد الاجتماع الأول لمجلس السياسات لمهرجان رشد السينمائي الدولي الثاني والخمسين.
وأوضح محمد صالح مزنبي ، مدير عام مكتب النشر وتكنولوجيا التعليم ، الأهداف الرئيسية للمهرجان ومقاربات الفترة الثانية والخمسين.
تحديد وتقديم أفضل الإنتاجات العلمية والتعليمية والتدريبية في مجال السينما والسينما بهدف المساعدة في إنشاء منصة لتوجيه ودعم هذه الإنتاجات على المستويين الوطني والدولي لدعم مجال التعليم الإسلامي والثوري والفني والفني. الدعم التربوي لعملية التعليم الرسمي.التعلم ، وخلق أساس العدالة الأساسية لنمو وتطوير القدرة التربوية الفنية لمعلمي صناعة الأفلام والطلاب ، وتعزيز الابتكار والإبداع ، وتحسين جودة الأفلام العلمية والتعليمية هي من بين المجالات الرئيسية أهداف المهرجان.
وأشاد علي جانباز ، مدير مركز فنون الأطفال والمراهقين ، وهو عضو آخر في مجلس سياسات المهرجان ، بنهج سكرتير المهرجان في جذب المشاركة خارج التعليم ، والتغيير في شكل المهرجان وهيكله بناءً على الاحتياجات والاهتمام بأقسام مثل الرسوم المتحركة واقترح أفلام 100 ثانية وأفلام توقف الحركة وأفلام قصيرة.
وشدد نائب الوزير ورئيس منظمة البحث التربوي والتخطيط على ضرورة الاهتمام بالعرض المستمر لأفلام الأطفال وإحياء أنشطة السينما الفلسطينية كسينما مخصصة للأفلام التربوية. قال: "يجب على الطلاب مشاهدة الأفلام المناسبة لفئتهم العمرية في الظروف المناسبة".
وفي ختام اللقاء لخص الدكتور علي لطيفي اللقاء قائلا: "في الحالة المرضية التي قدمتها الفترات السابقة من مهرجان رشد السينمائي ، يواجه المهرجان ازدواجية كحدث تربوي فني وفعال ، والمهرجان كحدث تعليمي. أداة ومركبة. "نحتاج إلى الأمانة لمعالجة هذه المسألة.
كما أشار إلى ضرورة الاهتمام بإنتاج الأفلام الرائدة في مجال الأطفال والمراهقين.
واعتبر اللطيفي المهرجان جزء من النظام الإيكولوجي لأنشطة نواب وزير التربية والتعليم وقال: "كل نشاط من الفعاليات جزء من اللغز الكبير للأهداف التربوية لوزارة التربية والتعليم".
اکتب تعليق جديد