إيرنا - أعلن نائب الرئيس البرلماني عن الإعلان لقانون "حماية الأطفال والمراهقين" من قبل الرئیس روحانی و یتم تنفيذه من قبل نائب الرئيس البرلماني وقال : ينطبق القانون على جميع الأطفال والمراهقين (الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن ثمانية عشر عامًا ، من الأولاد والبنات) ، سواء لم یکن لديهم ولي شرعي أو بسبب الاولیاء یتعرضون الی الاضطرابات السلوكية مثل المرض والسجن والإدمان .
وبحسب نائب الرئيس للعلاقات العامة للمجلس "حسين علي أميري" لدى الإعلان عن هذا الخبر ، قال: "من مزايا هذا القانون إنشاء المكتب القضائي لحماية الأطفال والمراهقين في اختصاص كل محافظة وتحت إشراف المدير العام". - المساعدة القضائية ، المحافظة والوصاية والتفوق وتهيئة الظروف المناسبة في الأسرة للأطفال والمراهقين ؛ يعتبر منع الانحراف وجنوح الأحداث في خطر كبير ، في حين أن تخصيص الفروع الخاصة واستخدام القضاة ذوي الخبرة في هذه المحاكم هي نقاط إيجابية أخرى من هذا القانون ،
إن تنفيذ الحقوق المتعلقة بالزيارات والحضانة والوصاية وحضانة المراهقين يمكن أن يصدر تصويتاً.
وذكّر: "من أجل تحقيق أهداف هذا القانون ، فإن واجبات ومسؤوليات المنظمات المختلفة مثل منظمة الرفاه في البلاد لتقديم الخدمات الاجتماعية ، والسجون للفصل بين الأطفال والمراهقين والسجناء الآخرين ، وزارة الداخلية مع مهمة تحديد الأطفال والمراهقين دون وثائق". الهوية والتسجيل ، وزارة التعاون بهدف المراقبة الفعالة لأماكن العمل لمنع ومعالجة المضايقة أو الاستغلال الاقتصادي والتغطية التأمينية ووزارة الصحة من أجل وضع مبادئ توجيهية للصحة المهنية وقبول العلاج الفوري للأطفال والمراهقين المصابين والتغطية الكاملة تأمين صحي؛ وتهدف وزارة التربية والتعليم إلى الالتحاق بتعليمهم وتغطيته وتدريب مديري الموظفين في مجال حقوق الأطفال والمراهقين والإذاعة والتلفزيون لإنتاج وتنسيق البرامج العادية والعمل مع المؤسسات الأخرى لإنتاج الأعمال والبرامج الثقافية والتعليمية.
وقال نائب الرئيس في شؤون المجلس : "في هذا القانون ، يعاقب الآباء والأوصياء القانونيون على الأطفال والمراهقين إذا مُنعوا من مواصلة تعليمهم حتى نهاية المرحلة الثانوية ، وحتى بالنسبة لأولئك الذين هم على علم بالجرائم ضد أولئك الذين يشملهم هذا القانون ولا يعلنون ذلك". وقد تم فرض عقوبات من قبل السلطات المختصة ، والتي تم تشديدها إذا كانت الجرائم موجهة خاصة للأطفال المعوقين عقليا أو جسديا.
وأضاف: "بشكل عام ، يلعب هذا القانون دورًا مهمًا في دعم الأطفال والمراهقين ومنع إيذائهم من حيث الشمولية والوقاية".
اکتب تعليق جديد