التأكيد على التعاون والتعاطف على الصعيد الوطني

أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي صرح حجة الاسلام‌ والمسلمین دکتر علی ذوعلم :

إن تركيز القائد الأعلى للثورة الامام الخامنئي (مد ظله العالي )على تعاون الأمة وتعاطفها وتعاونها في أوائل عام 98 وتعرض أمتنا لفيروس كورونا يستحق التفكير، كتفسير وتحليل حكيم .

إن نظرة المرشد الأعلى لتعاطف المجتمع وتقديره للجهود المبذولة والعمل الذي قام به وتحليله لقدرة بلادنا على تجاوز ما قيل يثبت أن مختلف الوكالات في 99 يجب أن تحاول استخدام القدرات غير المستخدمة من أجل استغلال طفرة الإنتاج .

عام 99 ، عام القفز بجميع أبعاده

يمكن أن يكون عام 99 عام القفزات ليس فقط قفزات الإنتاج ولكن قفزات في الأبعاد العلمية والتكنولوجية والثقافية والسياسية. يمكن لهذه التجارب وقدرات الأمة الإيرانية ، وخاصة الشباب ، تعزيز قوتنا الوطنية والمضي قدما في عام 1399 مع قفزة إلى الأمام .مجال القفزة في مرکزالتعليم والبحث التربوي والتخطيط

في التعليم أيضًا ، هناك بالفعل قفزة في العملية التطورية. في منظمة البحث والتخطيط التربوي ، نرى أيضًا خلفية هذه القفزة في التطور ، أن يكون عنوان هذا العام مصدر إلهام لنا .

رسالة نوروز القائد الأعلى للثورة واعدة وحكيمة

إن رسالة نوروز ، القائد الأعلى للثورة ، هي رسالة متفائلة ، رسالة تنظر إلى الحقائق ، وتراقب قدرات الأمة ، والغضب المناهضین للثورة من رسالة نوروز هو أنهم يرون توجه أمتنا نتيجة للحادثة عابرة لم تتغير مثل فيروس كورونا ، وهو التوجه الصحيح الذي اعترف به النظام لسنوات عديدة ، والزعيم الأعلى للثورة وجميع أركان النظام يقظة وتتابعها الأمة .

غضب على أعداء الأمة الإيرانية

عندما يرى أعداء هذه الأمة؛ نظرة القائد الأعلى للثورة ، وأركان النظام ، والرئيس الموقر ومجموعة من النشطاء في قضية مجتمعنا ، فإن الجميع يلقون نظرة صحيحة عليهم ؛ فهم يغضبون ويغضبون ومن الواضح وأن طریقة نقدهم لتسمية عام 99 تدل علی هذا .

تعكس هذه التسمية الحكيمة والصحيحة استقرار توجه الجمهورية الإسلامية. إذا أردنا مقارنته بشخص مريض ، فإن هذا المرض لن يفقده طموحاته وأهدافه ، فالأمة كما لو كانت دولة قوية ومتجذرة ومثالية وثورية مثل بلدنا لم تکن في حالة من الاضطراب. إن تعلم أن كل العالم متورط الآن لن يهمل أو يوقف أو يضعف أو يبطئ حركة الأمة الإيرانية .