أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي صرح محمود أماني طهراني المستشار العلمي لمرکز البحث والتخطيط التربوي ومؤلف كتاب دليل البرامج التشغيلية الخاصة ، المدير السابق لمكتب الكتب المدرسية النظرية والابتدائية.
"لم أجري محادثة مع صحفي حول «بوم » حتى الآن ، لكنني ألقيت محاضرات ودورات تدريبية عديدة حول البرنامج الخاص بالمدرسة ؛ هذه هي أول مقابلة لي مع بوم" .
أصر وزير التعليم السابق على الخطة الخاصة بالمدرسة (بوم) ، لكن السؤال هو ما هي الطفرة وماذا سيحدث؟
الازدهار المدرسي أو البرنامج الخاص بالمدرسة الخاصة يعني أنه يُسمح بإدارة المدرسة ومجالس المدارس ومدرسي المدارس ويمكنهم اختيار الموضوع والمحتوى ومزود الخدمة والمدرس بأنفسهم لفترة محددة من التعليم النظامي بالمدرسة وكذلك إنتاج وتعليم وتقييم و تقديم مصنف وتطوير المناهج الدراسية بالكامل وتنفيذها.
هذا في الواقع مساحة جديدة لم تكن موجودة في نظامنا التعليمي ؛ لم يسمح للمدرسة بذلك فحسب ، بل طُلب من المدرسة الدخول في هذه المرحلة والقيام بذلك.
ولكن أين ولد بوم؟ من وجهة نظري ، يوجد في قماش المدرسة ثلاثة أصول ؛ الأولى علمية ؛ بمعنى أنه في المنهج ، من الواضح أن المنهج له ثلاثة مستويات: المناهج الوطنية ، والمناهج الدراسية ، والمناهج المدرسية.
«بوم » الرسم على مستوى المدرسة ؛ معظم كتبنا المدرسية على المستوى الوطني ، وكتب المقاطعات على مستوى المقاطعة و «بوم » كان المستوى غير التشغيلي الذي يتم تحقيقه الآن. لذلك فإن المصدر الأول للمناهج الخاصة بالمدرسة هو المنهج القائم على العلوم والذي يفرض أن المستوى يجب أن يكون حاضرًا في منهجك.
اکتب تعليق جديد