ينتقد نائب وزير التربية عدم اکتراث المنظمات الدولية في مجال تعليم اللاجئين.

ينتقد نائب وزير التربية عدم اکتراث المنظمات الدولية إلى الاهتمام بإجراءات إيران المثيرة للإعجاب في مجال تعليم اللاجئين.

أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي صرح الدكتور غلام رضا كريمي ، في المؤتمر الدولي للسياسات العامة بشأن حماية حقوق اللاجئين ، الذي عقد في برشلونة ، اسبانيا في 22 و 23 ديسمبر ، في حين قدم تقريرا عن وضع تعليم اللاجئين في إيران ، لفت انتباه المنظمات الدولية المناسبة ، ولا سيما اليونسكو ، إلى أعمال والأنشطة الکثیرة لجمهورية إيران الإسلامية فيما يتعلق بتعليم اللاجئين .

وانتقد ذلك ، وأضاف أنه في التقرير العالمي عن الهجرة واللاجئين لعام 2019 ، لم يُحال إلا إلى عدد قليل من الحالات إلى إيران ، ولم يُذكر أي من أعمال وقرارات كبار المسؤولين في جمهورية إيران الإسلامية.

أكد رئيس قسم الشؤون الدولية والمدارس في الخارج ، وزارة التربية والتعليم ، في تقريره إلى الاجتماع الدولي ، دعم كبار المسؤولين لدينا للتعليم الشامل والشامل للاجئين ، ولا سيما تعليمات قائد الثورة الإسلامية في عام 2015 ، والتي بموجبها يجب ألا يبقى أي طفل أفغاني خارج المدرسة.

في تقريره ، أوضح الممثل الإيراني في تقريره كيف أنه قبل ما يقرب من 500 الف طالب لاجئ في نظام التعليم الرسمي في إيران ، وذكر أنه في إيران ، ليس فقط الطلاب اللاجئين يمكنهم الوصول إلى التعليم ، ولكن أيضًا الطلاب اللاجئين على غرار الطلاب الإيرانيين من التعليم العالي الجودة التمتع بها.