لمرکز البحوث و التخطیط التعلیمي ست استراتيجيات من أجل التنمية

أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي  صرح الدکتورتورانی في الندوة الثالثة عشرة لتکریم مؤلفي الکتب المدرسیة ومنتجوا الادوات المدرسیة و الاعلام التربوي و النصب التذکاري لشهید محسن حججی :  "الاحتفاظ بالكتب الدراسية (أي ،إنشاء فرصة للتحضير للتناوب من المحاذاة للتكيف مع وثيقة التطور البنیویة والمناهج الوطنية) ، وتكييف منتجات لمرکز البحوث و التخطیط التعلیمي مع وثيقة التطور البنیویة والمناهج الدراسية الوطنية ، واستقرار الكتب المدرسية (أي الاستهلاك على مدار عامين) من الكتاب المدرسي من قبل الطلاب) ، الحدود التنموية (أي فتح أبواب مرکز البحوث و التخطیط التعلیمي وا احتضان الخبراء والعلماء والاخصائیین لتربیة و تدریب کافة طلاب و اطفال هذا الوطن الحبیب ) ، ومرونة المناهج (أي تنويع المحتوى والانتباه الی تفاوت البيانات غير المناسبة من الضروري شطب ما یلزم ) والوسائط المتعددة هي استراتيجياتنا الست الرئيسية في هذا الاتجاه ".

 "رؤيتنا واضحة منارتنا تطل علی بحرأهدافنا وآفاقنا مضیئة وارادتنا حازمة ، كما أثبتنا حتى الآن ، وسوف نعرض على الجميع على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية التي نستطيع نحن جادین في مسیرنا و نحن صامدون وقادرون على صنع من الهواء طواحين نقوم بإنشاء محطات لتوليد الطاقة من المياه ونخلق من الشهید فهمیدة شهداء آخرون کالشهید حججي و الشهید همة ، و خرازی‌ ،  باقري ، زين الدين ، ، آبشناسان‌ و جهان آرا و بابایی‌ ، فکوری‌، فلاحی‌... سليماني ، مثل الأشواك في العيون والعظام في حناجر المستحب .

ومن چمران، رجایی،‌ باهنر، مطهری،‌ حسابی، بهشتی،‌ آوینی، کاظمی،‌ طهرانی مقدم و شهریاری‌ و میرزاخانی‌ ، ابتكرنا أنماطًا لأطفالنا وأحيينا روح الإبداع والثقة بالنفس. لن نسمح لقطاع الطرق الانتهازيُّین بسرقة روح الطلاب .

التربیة والتعليم ، وبطبيعة الحال ، كل مجتمعنا اليوم ، قبل كل شيء ، يأمل ثم يحتاج إلى التفكير والتصرف بشكل صحيح ، لا ينبغي أن نكون عالقين في دورة القيام بأشياء خاطئة. نحتاج إلى الاعتماد على عملية الإدارة والتحسين ، ومسؤوليتنا الشخصية والاجتماعية ، حتى نتمكن بسهولة من التغلب على أولئك الذين ليسوا مسيطرين وقيادة وتثقيف البلاد بنفس الأشياء بشكل أفضل وأكثر دقة من اليوم ".

لقد اتخذنا العزم على إصلاح العمليات ، واستبدال الحواجز بدلاً من وضع الموارد على جدول أعمالنا. ما نقوله نحن أول مستمع له ولا نتوقع من الآخرين أن يسمعوا كلامنا ولكننا یتجاهلون تصرفاتنا وسلوكنا ، ونحاول أن نکون ضمير المجتمع  والعمود الفقري له ولیس بالکلام فقط .

التفكير الإيجابي هو مفتاح عملنا لأن الناس إيجابيون. نأمل أن يكون الأمل في تحويل الوقود وهو شغف التغيير في أنفسنا بأن السر في امتلاك موقف جيد هو أن يكون لدينا شغف للتغيير. نتذكر أنه سيكون من الأفضل للعدو أن يتمكن من إضفاء الطابع المؤسسي على الرغبة الملتهبة في أن يكون أفضل من اليوم .

اکتب تعليق جديد

Image CAPTCHA
Enter the characters shown in the image.