إبتعاد المدرسة عن الأهداف التربویة أكبر تهديد للمجتمع

أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي صرح وزیر التربیة و التعلیم سیدمحمد بطحایی في حدث :

المدرسة اليوم ليست مكانًا لممارسة الحياة وتعلم المهارات الشخصية والاجتماعية ، والمناهج الدراسية و الصفوف تركز على المعرفة والذاكرة لنیل الدرجات الجيدة ، هذا التعلم له تأثير إيجابي وسلبي على مجتمعنا ولا یأخذ هذا الامر بعین الاعتبار .

ولسوء الحظ ، فإن متطلبات تجعل بعض العائلات لديها الدافع للتعلم ودرجات عالية من التعليم فقط لا غیر، ولا یهتمون بمهارات الحیاة وما يحتاجه أطفالهم للتعلم المهارات التي يحتاجون إليها للتعلم في حياتهم الاجتماعية ، وهذه أحدی العقبات . التحول هو إدراك الأسر والمجتمع وهو جزء من الضرر الذي نراه بسبب الافتقار إلى الممارسة في مهارات الحياة المدرسية .

وينصب التركيز على الدافع للتعلم ونیل لدرجات عالية من التعليم فقط لا غیروویقتل الإبداع  الطلاب في المدارس ، تغيير طريقة إدارة المدارس ، يمكن التخطيط والعمل بشكل مستقل لتحقيق أهدافها التعليمية وکشف ابداع الطلاب  .

اکتب تعليق جديد

Image CAPTCHA
Enter the characters shown in the image.