أفاد تقریر عن مرکز البحث والتخطیط التعلیمي ، في حفل تکریم الکتب المدرسیة وتحدیدا الكتاب المدرسي " الإنسان والبيئة " لصف الثاني عشر التي أقیم بحضور عددا من المسؤولین والاخصائیین في شؤون التربیة والبیئة بما في ذلك الدكتور مخدوم ، أستاذ في جامعة طهران ، ورئيس جمعية التقييم البيئي في إيران ، والمهندس الحاج رسول ، مستشار وزير الطاقة والمدير الإداري لشركة إيران لإدارة الموارد المائية ، الدكتور أبو القاسم موسوي .
وخلال الحفل ، شكر الدكتور محمود أماني طهراني منظمي البرنامج قائلاً : "التعليم البيئي يهدف إلى نمو الطالب الصف الحادي عشر. في الواقع ، نحن جميعًا أعضاء في عائلة قامت بأعمال متفرقة بما يتماشى مع مهامنا ومهامنا القانونية إتجاه البیئة ، ولكن اليوم ، يجمع أصحاب حقوق الإنسان والبيئيين أفراد العائلة معًا لتجميع المزيد من التفكير والانسجام لتنمية المعرفة والحفاظ على السلامة البيئية.
الدرس البيئي هو ذريعة للطلاب لفهم أن جميع السلاسل مترابطة وتجنب التفكير الإقليمي .
وجدوا أن هذا الحدث على هذا الجانب من الكوكب يمكن أن يؤثر على الناس على الجانب الآخر من الكوكب ، وهذا يوفر لهم مجال التقدم الفكري والعلمي.
إن الطلاب المسئولين عن المستقبل على دراية جيدة ؛ فنحن جميعا مسؤولون ويجب أن نتخذ خطوات أكثر تشددًا مع المشاركة العلمية والفكرية. في هذا الدرس ، يدركون أهمية العناصر الأساسية الأربعة للمياه ، والتربة ، والهواء ، والطاقة ، التي هي عبارة عن طبقة التغذية الحيوية للكائنات الحية ، وستكون أكثر مسؤولية عن حمايتها في المستقبل
اکتب تعليق جديد