أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي في لقاء أعضاء هيئة التدريس بجامعة العلوم القرآنية صرح الدکتور محمدیان : ماذا نفعل لجعل القرآن في المجتمع؟ يمكن للمنظمات البحثية التي تضم العديد من التسهيلات أن توفر محتوى للآباء والمدربين لتربیة الاسلامیة المطلوبة وفقا لتعالیمالقرآن الکریم ، لأن معظم الأطفال والشباب يقضون وقتا في الأسرة، إذا لم يكن عملك مواکبا مع الاسرة ، فإن عملك لم يكتمل بعد؛ الانسان بطبیعته يتطور في التفاعلات الجماعية و العلاقات البشریة لذلك، أولا، يجب أن يكون المعلمون على دراية بهذه المهارات من أجل التأثير على سلوك الطلاب . في الواقع، جوهر الكائن غير المحقق، ماذا يمكن أن تكون؟
ثانيا، البشر مختلفون، وهذا الاختلاف یظهر في الاحتياجات والأساليب أيضا . ولذلك، لا يمكننا أن نجعل طريقة واحدة للجميع، ونغض النظر عن الاختلافات الفردية . على الرغم من أن في تشكيل وتطوير شخصية الأطفال، بالإضافة إلى الأسرة والمدرسة، المجتمع ووسائط الإعلام، لهما دورا ریادیا وخاصة في الفضاء الإلكتروني .
من ناحية أخرى، جاء في القرآن الكريم: «یزکیهم و یعلمهم الکتاب» ذکر جائت التزکیة قبل التعليم؛ اذا رسم لنا الطریق في التربیة .
اکتب تعليق جديد