الأثر الإيجابي لنمو التعلیم بين الرعايا الأجانب على تحسين الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية

أفاد تقریر عن العلاقات العامة والشؤون الدولیة لمرکز البحث التخطیط التعلیمي نقلا عن وکالة الانباء فارس : أدى تيسير ظروف تعليم الطلاب الأجانب وزيادة عدد الأشخاص المتعلمين في البلاد إلى تنظيم الحالنهم الاجتماعية والاقتصادية  وهو فعال في منع وتقليل الأضرار الاجتماعية  .

دراسة الاجانب في مدارس البلاد لها معايير قانونية محددة؛ حوالي 400 الف طالب أجنبي يدرسون في إيران وکان الطالب یدفع رسوما للمدارس ما یسبب مشاکل مالیة لذویهم لکن بعد اوامر القائد (مد ظله العالی) :«  لا ينبغي لأي طفل أفغاني، حتى المهاجرون غير الشرعيين في إيران، أن یترکوا المدارس وبجب أن يكونوا جميعا ملتحقين بالمدارس الإيرانية »؛ منذ ذلک الحین و الطلاب الاجانب یتلقون التعلیم من غیر دفع للرسوم المدرسیة ، و أدی هذا الی اربفاع عدد الطلاب الاجانب في المدارس الایرانیة .

اکتب تعليق جديد

Image CAPTCHA
Enter the characters shown in the image.