رسالة معایدة من وزیرالتربیة لابنائه الطلبة :
تعلمت من الربیع ....
السلام علیکم و رحمة الله وبرکاته
تحیة طیبة
أبنائي الطلبة أني سعید لاتاحة الفرصة أن التحدث معکم و الربیع علی الابواب ؛ قد ذکرتني هذه الایام عند ما کنت طالبا مثلکم و کنت اذهب الی المدرسة وأجلس علی المقاعد .
فاني اتفهم شعورکم تماما من ناحیة العطلة في العید و من ناحیة أخری نهایة هذه العطلة وبدایة نهایة السنة الدراسیة و الامتحانات نهایة السنة علی الابواب و توقعات اولیاء الامور و المدرسین من ناحیة أخری لکن ما نتعلمه من الربیع بدایة لازدهار جدید من العمل و المثابرة للوصول الی تحقیق الاهداف فالمطر في الربیع دلیل علی دعم الطبیعة لانجاز مهامها في النهوض من جدید والصحوة من کری الشتاء لتملاء الدنیا بشذی المروج وتنعش ما حولها بکل هذا الکم من الخیرات .
أنا أیضا مثلکم أعتقد أن التعلیم اوسع من الکتب الدراسیة و جدران الصف و المدرسة فکل مکان و کل یوم هو تجربة جدیدة ومعلومة جدیدة تضاف الی معلوماتنا ونتعلم من الطبیعة العطاء ومنح المحبة و الحنان للاخرین ...
اکتب تعليق جديد