الحاجة إلى محو الأمية الإعلامية للطلاب

صرح الدکتور محمدیان لوکالة فارس : « کیف نستطیع ان نکرم و نصون قیمنا الثوریة وفقا لبرنامج الوطني للتعلیم ؟» لرد علی هذا السؤال علینا ان نعرف الطلاب بقیمنا و مبادي الثورة و رفض كل أشكال القمع والهيمنة والخنوع للظلم والممارسة والالتزام بالعدالة في السلوك الشخصي والاجتماعي نستطیع ان نزرع في الجيل الجديد الاهتمام في الأعمال السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وهذه المثل والقيم المشتركة للتضامن في ضوء هويتنا الوطنية والدينية وتلبية الوطنية والثورية.

مشيرا إلى أن تتبع هوية التدريب الثوري وملحمة الجيل القادم يؤدي إلى تأسسة التربية الإسلامية وتعزيز الهوية الإيرانية الإسلامية، وأضاف : خلق بيئة مواتية لنمو مكارم الأخلاق على أساس الإيمان والتقوى والصراع مع مظاهر الفساد والتلوث، وتشجيع الرعاية الاجتماعية في سياق الأمر بالمعروف والنهي عن المنکروضمان تعزيز العالمي للثورة الإسلامي ..

یجب رفع مستوى الوعي العام في مختلف المجالات باستخدام وسائل الإعلام والاتصال، وتعزيز تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ؛ لهذا السبب أنه من الضروري لجميع المواطنين، ولا سيما الشباب والشباب المعرضين لثقافة الاعلامیة ان یجیدوا النقد علیها وعلینا تدریبهم .

وأضاف :  في مجتمع المعلومات العالمي المترابط اليوم  فمحو الأمية المعلوماتية غير مقبولة فحسب، بل أيضا الحاجة تشیر علینا فيکسب  المهارات الحياة الذكية وتعلمنا هي علینا التفسیرو تحليل المعلومات الالکترونية في جو من القصف وسائل الإعلام للوصول الی ملاذات آمنة، وتحول التهديد إلى فرصة .

قال  نائب وزير البحوث في التربية والتعليم یجب التركيز على التفكير وسائل الإعلام المناهج القائمة على محو الأمية و کما قلت في كل ساحات المعلومات و ميادين العلوم، ما هو مهم هو عنصر التفكير، ثقافة وسائل اعلام في الصف العاشر في قاعدة المعلومات في كل حقل، یتم الترکیزعلی عنصر التفكير عند تعرضها للمعلومات المختلفة سوا ء کانت ضارة او نافعة لابد للطالب ان یخضع لتفکیر و التفسیر الدقیق لهذا قد تم الترکیز علی التفکیر في کافة الحقول في الوثیقة الوطنیة للتعلیم في کافة المراحل الدراسیة .


 

 

اکتب تعليق جديد

Image CAPTCHA
Enter the characters shown in the image.