مفتاح «التربیة» یتبلور في الاعتماد و یجب علی التربوي الترکیزعلی هذه النقطة .

یجب أن تکون التعالیم الدینیة أساس التربیة في الحیاة ، الانس مع القرآن و التربیة القرآنیة في المدارس و المراکز التربویة في التربیة والتعلیم تتجسد علی التفکیر و العمل ، لان القرآن هو نجاة للبشر في الدارین .

من هنا تتمحور دور دور القرآن لکل المناطق التعلیمیة وللوصول الی المطلوب یجب أن نرکز علی النقاط التالیة : اولا: نوطید العلاقة بین المعلم و المتعلم و جلب الاعتماد المشترک بین الطرفیین ثانیا : الاهتمام بالتخصص في المجال التربوي المطلوب ثالثا: تنفیذ التعالیم القرآنیة علی الفکر و العمل وفي کل جوانب الحیاة للوصول الی الحیاة الطیبة وقدعملنا علی هذا علی الصعید البلاد خاصة المناطق النائیة و المحرومة تنفیذا لوثیقة التطور البنیوي .

ولذا قررنا أن تکون داریین للقرآن في کل منطقة تعلیمیة واحدة للبنین و الاخری للبنات .

اکتب تعليق جديد

Image CAPTCHA
Enter the characters shown in the image.