وقد قال علي محمد سابقي، المستشار الثقافي بسفارة الجمهورية الاسلامية في ماليزيا، بان مراسم الافطار يشارك فيها المواطنون الايرانيون المقيمون في ماليزيا، رجالا ونساءً، كما يضفي عليها ميزة خاصة تواجد الاطفال والاحداث واولئك الصائمون لأول مرة.
وأضاف بأن المقيمين الايرانيين يصومون الى جانب مسلمي هذا البلد، نحو 13 الى 14 ساعة، ويحدوهم لممارسة هذه الفريضة مناخ ماليزيا الحار والهواء الرطب في العاصمة كوالالمبور.
وقال بأن مراسم الافطار وتلاوة القرآن، توفران الارضية ليتعرف الايرانيون المقيمون على بعضهم البعض بشكل اكبر. كما ان هؤلاء المقيمين في منطقة (سردانك) ومدينة (جوهور وبيتل) بماليزيا، لديهم فعاليات ونشاطات خاصة بهم وينهلون الى اقصى حد من فرصة حلول الشهر الفضيل وضيافة الرحمن.
اکتب تعليق جديد