
العناد و التحدي الاخرین اوصلني لما انا فیه !
شغبي وکسلي في المدرسة کان سببا لیدعون ابي مرارا للتحدث بشأني و ما حصل و غیر حیاتي باسرة سخیرة أحد زملائي في الصف الحادي عشر ،قال لي أنت عدیم الکفائة ولا تتقدم في حیاتک ... و ما رأیت من حزن في وجه أبي بسببي أحدث هذا الامر ثورة في نفسي وبدء مشواري ساعدت أحد أصدقائي في مشروعه الزراعي حیث جعلت زراعة النباتات مدرجة للاستفادة الامثل للمیاة و الاملاح المطلوبة لنموها .
في البدایة لم یدعمني أحد لتنفیذ أفکاري لکن بمساعدة أحد المعلمین تحقق الامر و أصبحت منهمکا بمطالعة المقالات العلمیة و دخلت الجامعة و کثرت براعات اختراعاتي قبل دخولي في الجامعة قد أنجزت 20 اختراع و کسبت براعتها باسمي من الجدیر بالذکر لم تکن علاماتي في المواد الدراسیة أفضل حالا من ذي قبل ؛ في السنتین تجنیدي حصلت علی 100 براعة اختراع و حطمت الارقام القیاسیة في براعة الاختراع حیث تمکنت من اختراع 10 اختراعات في یوم واحد و أحاول الدخول ارقام غینیس لختراعي ثلاثة إختراعات لیوم واحد .
وقد حصلت علی جوائز متعددة في مهرجانات دولیة علی سبیل المثال مسابقة iENAفي المانیا لانتاج العلم وقد اخترعت تحييد القنابل المغناطيسية أما الان أنا حصلت علی شهادة اللیسانس في فرع الالکترنیات ودرجة الماجستير في هندسة الطيران من جامعة أريزونا في الولایات المتحدة و أصبحت أحد المخترعين العبقرين في العالم.
اکتب تعليق جديد